لا
تتخلي عن قيمك الدينية بدعوى التحضر والفله أبقي على دينك وعباداتك في كل أحوال
حياتك فبه تكونين شامخه وملكة في عرش السعادة والتوفيق قولي لا بأس سأضحك وأمزح
وأمرح ولكن في حدودي التي رسمها لي خالقي رددي دائما سأضل حتى وإن كنت وحدي ثابته
على مبادئ ديني فهي بأمر الله تعالى من شر الفتن تقيني كوني صاحبة مبدأ ديني
إسلامي منبعه وحي الرسول وأخلاق القرآن ولا تكوني إمعه إن أحسن الناس أحسنتي وإن
أساءوا أسأتي لا تتبعين القطيع فلا تدرين إلى أي هاوية يهوي بك وإلى أي حفرة يرميك
وإلى أي عثرة يضعك يا حواء كوني ذات شخصية مؤثرة ليست بكل ما هب ودب متأثره كوني
كما الجبال في ثباتها ولكن أجعلي ثباتك على مبادئ دينك وقيمك الجليه
وهنا لا أنكر المرونه والتحضر والتزين والتجمل في الحدود الدينية القيمة أريدك أن تعلمين يقينا أن الحضارة أساسها ومنبعها من الإسلام الدين الصالح لكل زمان والمؤثر في كل مكان لا تفكري تفكير بعض العقول التي أشفق على طريقتها في التفكير فهي تنظر للدين والتدين بمنظار الرجعية والتخلف أشفق عليها حقا لأنها غرقت في دوامة الجهل والتبعية العمياء.والجهالة المجتمعية
حقا من ينظر بهذا المنظار لا يمتلك القدرة الكافية في التمييز بين المفاهيم الحياتية مفاهيمة عقيمة مغلوطة ، لا يميز بين الحق والباطل ولا يميز بين التحضر والرجعية الآن كلما تقدمت دولة من الدول بشكل أكبر كلما زاد عدد المتمسكين بتعاليم الإسلام فيها وبعض العقول ما زالت مع الحثالة ؛ أرتقي بدينك وبأخلاقك ومبادئك الإسلامية التي تسير على نهج الرسالة المحمدية القيمة ..ولا تضرك أبدا تلك الألقاب التي يلمزونك بها ليجروك إلى هاويتهم التي مازالوا يتخبطون في غياهبها
وأعلمي إنهم لم يستطيعون الوصول إلى مستواك من الرقي والراحة والهناء فكانت هذه الكلمات التي يطلقونها عليك ماهي إلا جر لك لينزلوك عن مستواك الذين لم يستطيعوا الإرتقاء إليه .
أسأل الله أن يأخذ بيدي ويدك إلى أعالي الجنان
محبتك ناله أحمد تهديك هذه العبارات
وهنا لا أنكر المرونه والتحضر والتزين والتجمل في الحدود الدينية القيمة أريدك أن تعلمين يقينا أن الحضارة أساسها ومنبعها من الإسلام الدين الصالح لكل زمان والمؤثر في كل مكان لا تفكري تفكير بعض العقول التي أشفق على طريقتها في التفكير فهي تنظر للدين والتدين بمنظار الرجعية والتخلف أشفق عليها حقا لأنها غرقت في دوامة الجهل والتبعية العمياء.والجهالة المجتمعية
حقا من ينظر بهذا المنظار لا يمتلك القدرة الكافية في التمييز بين المفاهيم الحياتية مفاهيمة عقيمة مغلوطة ، لا يميز بين الحق والباطل ولا يميز بين التحضر والرجعية الآن كلما تقدمت دولة من الدول بشكل أكبر كلما زاد عدد المتمسكين بتعاليم الإسلام فيها وبعض العقول ما زالت مع الحثالة ؛ أرتقي بدينك وبأخلاقك ومبادئك الإسلامية التي تسير على نهج الرسالة المحمدية القيمة ..ولا تضرك أبدا تلك الألقاب التي يلمزونك بها ليجروك إلى هاويتهم التي مازالوا يتخبطون في غياهبها
وأعلمي إنهم لم يستطيعون الوصول إلى مستواك من الرقي والراحة والهناء فكانت هذه الكلمات التي يطلقونها عليك ماهي إلا جر لك لينزلوك عن مستواك الذين لم يستطيعوا الإرتقاء إليه .
أسأل الله أن يأخذ بيدي ويدك إلى أعالي الجنان
محبتك ناله أحمد تهديك هذه العبارات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق